إلى اولئِك الأنفس الطيبه ، إلى القلوب الرقيقه ، إلى تِلْك الأشياء البائسه إلى الوهم والحقيقه الّتي تحتوي هذه الكِتابات ، إلى من خذله الأحِبه والأصدقاء ، إلى من عاش خيبات الأصدقاء ، وآلم الحُب إلى من كان يُمثل السرُور كِي ينجو امام الأخرين من الأجابه عن الحال ، أيُها القارئ ما تقرؤه اليوم هُومتابعة قراءة